الجمعة، 9 ديسمبر 2011


نتائج دوائر المرحلة الأولى قوائم

يرجى اختيار المحافظة و الدائرة لظهور النتيجة بشكل مناسب
الحزب/التحالفعدد الأصوات
النور209,726
الحرية والعدالة169,253
الوسط73,876
الوفد24,630
الكتلة المصرية18,378
مصر القومى9,658
الحرية7,346
العربى الناصرى6,894
العدل6,368
المحافظين5,541
الثورة مستمرة3,982
الإصلاح والتنمية3,639
الثورة المصرية2,173
السلام الإجتماعى2,130

الأربعاء، 7 ديسمبر 2011

النتائج الأولية فى دمياط: تقدم "الداى" فى الدائرة الأولى.. وعمران فى الثانية


النتائج الأولية فى دمياط: تقدم "الداى" فى الدائرة الأولى.. وعمران فى الثانية
دمياط - سيد حسن
6-12-2011 | 23:11
خط اصغر
خط اكبر
278
 
عدد القراءات
 
فرز الانتخابات
تشير النتائج الأولية لانتخابات جولة الإعادة فى دمياط، بتقدم الدكتور على الداى مرشح حزب الحرية والعدالة على مقعد الفئات، فى الدائرة الأولى بندر ومركز دمياط بفارق كبير على منافسه ناجى شتا، وتقارب الأصوات بين محمد الطويل، مرشح النور على مقعد العمال، ومحمد أبو موسى مرشح "الحرية والعدالة" بالدائرة نفسها.

وفى الدائرة الثانية "مركز كفر سعد"، أشارت النتائج الأولية، إلى تقدم عمران مجاهد، مقعد العمال (مستقل) على منافسه وائل نبهان مرشح حزب النور، وتقدم محمد الفلاحجى، مرشح حزب "الحرية والعدالة" فئات بفارق بسيط على وليد سماحة مرشح حزب النور "فئات".

الأحد، 4 ديسمبر 2011

تصريحات عبد المنعم الشحات تثير قلق السائحين..وتلغي الحجوزات السياحية لمصر


تستعد الآن مجموعة من الشركات السياحية وائتلاف دعم السياحة لرفع دعوة قضائية ضد عبد المنعم الشحات المتحدث بإسم الدعوة السلفية بسبب الحديث الذي صرح به لقناة المحور والخاص بأن الحضارة المصرية حضارة عفنة . وكذلك الدعوة إلى تغطية وجوه التماثيل الفرعونية المصرية بالشمع مشيرا إلى أنه تشبه الأصنام التي كانت موجودة حول أسوار مكة فى العصر القديم .
 ومن جانبه أوضح إيهاب موسى مسئول ائتلاف دعم السياحة المصرية أنه عقب هذه التصريحات قام عدد من أتباع الدعوة السلفية بتكسير وجوه التماثيل الموجودة فى منطقة كرداسة معتبرين أن هذه دعوة إلى هدم التماثيل الموجودة . وأشار موسى إلى أن هذه التصريحات ترتقى إلى مرتبة الخيانة العظمى والعمل لصالح دول أخرى والتي تدعى أنها نظم إسلامية . ونحن نطالب بالتحقيق فى هذا الموضوع .
 وأكد موسى إلى أن هناك عدد من الشركات السياحية تضررت بشكل كبير من جراء هذه التصريحات فالعديد من الشركات الأجنبية ألغت حجوزاتها للسفر إلى مصر ، مشيرا إلى أن هناك 7 شركات أرسلوا فاكسات للائتلاف لرفع القضية والمطالبة بتعويضات مادية نتيجة الأضرار التي لحقت بهم خاصة وأن هذه الحجوزات كانت بأعداد كبيرة من السائحين فى ظل الظروف التي تحيط بالسياحة المصرية الآن .
Share this

الفيلسوف والمهندس والواقع


يقال : قام فيلسوف و مهندس

برحله تخييميه فى الغابه وبعد أن وصلوا الى بقعه جميله... أعدوا خيمتهم وتناولو العشاء وتسامروا ثم ذهبوا للخيمه للنوم وبعد منتصف الليل... ايقظ المهندس صديقه الفيلسوف وقال له: انظر الى الاعلى فى السماء وقل لى ماذا ترى؟ فقال الفيلسوف: أرى ملايين النجوم فسأله: وماذا تكتشف من هذا؟ ففكر الفيلسوف قليلا وقال: لو قلنا فلكيا ، فهذا يدلنا على وجود مئات وملايين الكواكب والمجرات اما بالنسبه للوقت فتقريبا الساعه الان قبل الثالثه صباحا بدقائق، وبالنسبه للجو....فأظن ان الجو سيكون صحوا وجميلا غدآ ثم أخيرآ فإن الله سبحانه وتعالى يرينا قدرته ، وكم نحن ضعفاء وتافهين بالنسبه لهذا الكون العظيم لكن قل لى انت: على ماذا يدلك هذا المنظر..؟



فقال المهندس بعد ثوان من تفكير


أما عمليا فإن هناك من سرق خيمتنا من فوقنا ياشاطر ......



لا تجعل أفكارك وتأملاتك وأحلامك ...تبعدك عن حقيقة الواقع ....حتى تكاد تنساها .... وتنسى اين انت



فمن لا يعرف اين هو الان ....لن يصل الى ما يبغاه غدا

السبت، 3 ديسمبر 2011

عامل البيتزا

في أحد الأيام خرج عامل البيتزا مسرعا لتوصيل البيتزا حاره لأحد البنايات، وكان يريد أن يوصلها في وقتها المناسب، وعند وصوله لمصعد البنايه تفاجأ بوجود لافته على المصعد مكتوب فيها (عذرا، المصعد معطل يمكنك استغلال السلالم) يا الهي !! المصعد معطل! هذا يعني بأنني سأصعد الى الدور العاشر عبر السلالم والبيتزا بيدي وايضا المشروبات ! حسنا، يجب ان لا أتأخر حتى اوصل البيتزا حاره ! .. هكذا كان يقول العامل لنفسه . وبدأ بصعود السلالم ,, وكلما اقترب كان تعبه يزيد وعرقه يسيل ... وبعد كل هذا التعب وصل الى الدور العاشر شقه رقم 40 كما هو مكتوب بالفاتورة، وبكل سعاده ضغط على جرس الباب لكي يسلم البيتزا وخرجت له إمرأه تقول له !! : عفوا نحن لم نطلب البيتزا ، اعتقد بأنك اخطأت في البنايه ! وبالفعل من شده الحماس بتوصيل البيتزا وهي حاره اخطأ عامل البيتزا في البنايه فلم يصل الى وجهته وأصبحت البيتزا باردة !




لم يكلف عامل البيتزا نفسه في تحديد مسار وجهته والتأكد من عنوان البناية قبل الوصول. كانت فكرة توصيل البيتزا والحماس للتوصيل موجودين، ولكن المشكلة كانت في كيفية الوصول !


وهذا حال بعض الطلبة في أغلب الاحوال لا يفكرون كيف يصلوا إلى أهدافهم إلا بعد التخرج من الجامعة ! القلة فقط هم من يحدووا لهم صورة في المستقبل ويعملوا عليها .


لماذا لا نجعل الجامعة مرحلة بناء متكاملة ؟ بناء عقلي بالدراسة وتطوير لذاتنا بنفس الوقت، لماذا لا نهيئ أنفسنا لساحات العمل بأن نكون أفضل المتقدمين ؟




لذلك علينا من الآن أن نحدد ماذا نريد، وأين نريد أن نكون، لنضع لأنفسنا خطة واضحة مرسومة تساعدنا في بناء أنفسنا وتوضح لنا صورتنا في المستقبل. وتذكروا بأنه لا يوجد شئ مستحيل إذا كنا فعلا مصممين على الوصول إليه.




وتذكر أن لا تكون مثل عامل البيتزا، أضاع وقته ومجهوده وحماسه على هدف غير هدفه

الجمعة، 2 ديسمبر 2011

الوهم


يذكر أن هناك ثلاجه كبيرة تابعة لشركة لبيع المواد الغذائية… ويوم من الأيام دخل عامل إلى الثلاجة…وكانت عبارة عن غرفة كبيرة… دخل العامل لكي يجرد الصناديق التي بالداخل…فجأة وبالخطأ أغلق على هذا العامل الباب…طرق الباب عدة مرات ولم يفتح له أحد … وكان في نهاية الدوام وفي آخر الأسبوع…حيث أن اليومين القادمين عطله … فعرف الرجل أنه سوف يهلك…لا أحد يسمع طرقه للباب !! جلس ينتظر مصيره…وبعد يومين فتح الموظفون الباب… وفعلاً وجدوا الرجل قد توفي… ووجدوا بجانبه ورقه…كتب فيها… ماكان يشعر به قبل وفاته… وجدوه قد كتب…(أنا الآن محبوس في هذه الثلاجة…أحس بأطرافي بدأت تتجمد…أشعر بتنمل في أطرافي…أشعر أنني لا أستطيع أن أتحرك…أشعر أنني أموت من البرد…) وبدأت الكتابة تضعف شيء فشيء حتى أصبح الخط ضعيف…الى أن أنقطع…


العجيب أن الثلاجه كانت مطفأه ولم تكن متصله بالكهرباء إطلاقاً !!
برأيكم من الذي قتل هذا الرجل؟؟

لم يكن سوى (الوهم) الذي كان يعيشه… كان يعتقد بما أنه في الثلاجة إذن الجو بارد جداً تحت الصفر…وأنه سوف يموت…واعتقاده هذا جعله يموت حقيقة…!!لذلك أرجوكم لا تدعوا الأفكار السلببية والإعتقادات الخاطئه عن أنفسنا أن تتحكم في حياتنا… نجد كثير من الناس قد يحجم عن عمل ما من أجل أنه يعتقد عن نفسه أنه ضعيف وغير قادر وغير
واثق من نفسه…وهو في الحقيقة قد يكون عكس ذلك تماماً…

ففقدان الامل في النجاة ... هو الذي ادى الى فشله فيها مما أدى الى موته ..



=-------------==-------------==-------------==-------------=

( من غشنا فليس منا )


يحكى أن رجلاً من الصالحين

كان يوصي عماله في المحل

بأن يكشفوا للناس عن عيوب بضاعته إذا وجدت.

وذات يوم جاء يهودي فاشترى ثوباً معيباً

ولم يكن صاحب المحل موجوداً

فقال العامل: هذا يهودي لا يهمنا أن نطلعه على العيب.

ثم حضر صاحب المحل فسأله عن الثوب فقال:

بعته لليهودي بثلاثة آلاف درهم، ولم أطلعه على عيبه

فقال: أين هو ؟

فقال: لقد رجع مع القافلة

فأخذ الرجل المال معه ثم تبع القافلة حتى أدركها بعد ثلاثة أيام

فقال لليهودي: يا هذا لقد اشتريت ثوب كذا وكذا وبه عيب فخذ 

دراهمك وهات الثوب

فقال اليهودي: ما حملك على هذا ؟

قال الرجل: الإسلام

إذ يقول رسول الله صلى الله عليه و سلم:
( من غشنا فليس منا )

فقال اليهودي: والدراهم التي دفعتها لكم مزيفة

فخذ بها ثلاثة آلاف صحيحة

وأزيدك أكثر من هذا:

أشهد ألا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله

●▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬

التزامك بتعاليم دينك اجمل وسيلة لنشر الاسلام
وتصحيح مفهومه لدى غير المسلمين

تحري الامانة والصدق مهما كلف هذا
مع المسلمين وغير المسلمين

فسبحان من وسعت رحمته كل شئ


هناك شاب أمه دخلت للعناية المركزة في المستشفى

وفى يوم من الأيام صارحه الأطباء بأن حال والدته ميؤوس

منها وأنها في اى لحظه تفارق الحياة وخرج من عند أمه

هائما على وجهه وفى طريق عودته لزيارة والدته مرة أخرى

وقف في محطة البنزين وهو ينتظر العامل ليضع البنزين في سيارته

رأى تحت قطعة الكرتون قطة قد ولدت قططا صغاراً وهم لا يستطيعون المشي

فتسائل من يأتي لهم بالطعام وهم في هذه الحال

فدخل للبقالة واشترى علبة تونة وفتح العلبة ووضعها للقطط الصغار

وانصرف للمستشفي وعندما وصل إلى العناية مكان تنويم أمه

لم يجدها على السرير فوقع ما بيده خاف. وإرتبك

وأحس بأنه سيبكي لكنه استرجع وسأل الممرضة: أين أمي ؟؟

فقالت: تحسنت حالتها فأخرجناها للغرفة المجاورة

فذهب اليها فوجدها قد أفاقت من غيبوبتها فسلم عليها وسألها

فقالت: أنها رأت وهى مغمى عليها قطة وأولادها رافعين أيديهم

يدعون الله لها فتعجب الشاب!!

فسبحان من وسعت رحمته كل شئ سبحان الله دافع البلاء

داووا مرضاكم بالصدقة والرسول صل الله عليه واله وسلم قال :

تصدقوا ولو بشق تمره

اللهم هي أمي التي حرمت نفسها من أمور كثيرة لتسعدنا

اللهم ارزقها جنتك في الآخرة وفرج همها في الدنيا

اللهم ادخلها الجنة بغير حساب. آمين

(داووا مرضاكم بالصدقات )