الجمعة، 15 يوليو 2011

عدد من الشباب المصريين يشترون الفيس بوك

انباء عن تقدم عدد من الشباب المصريين لشراء موقع فيسبوك

كانت الانباء تتردد في الفترة الماضية عن عرض ادارة موقع التواصل الاجتماعي الشهير فيس بوك  facebook

لبيع الموقع  بمبلغ يقدر بـ 500 ملايين دولار

الا انه تم الاتفاق على بيع الموقع بـ 450 ملايين فقط  حيث باتت المخاوف مسيطرة على ادارة الموقع


جوجل وفيس بوك
حيث أعلن برادلي هورويتز نائب رئيس إدارة المنتجات في شركة “جوجل” العملاقة لخدمات البحث على الإنترنت، أن الشركة تنوي تدشين موقع جديد للتواصل الاجتماعي لمنافسة موقع “فيس بوك“.
وتلك الخدمة الجديدة تسمى “جوجل بلاس” وهي شبيهة بـ”الفيس بوك” حيث تتضمن توالي التحديثات لخدمات الصور والرسائل والتعليقات ومحتويات أخرى من جانب مجموعة مختارة من الأصدقاء.
واستحوذت “جوجل” على 10%، طبقا لشركة “كومسكور” للأبحاث، وتحاول “جوجل” تحدي “فيس بوك” بهدف زيادة حجم الإعلانات لديها بتعزيز عدد مستخدمي خدماتها.
وابدى مسؤلي الموقع عن تخوفهم من انحسار خدمات الفيس بوك وانها لا تستطيع منافسة موقع عملاق مثل جوجل

هنا  وقد تقدم عدد من الشباب ممثلا عنهم محمد احمد عبد الحميد  تاجر اثاث بدمياط  بعرض طلب الشراء على ادارة الموقع والذين ابدوا 
رغبتهم في اجراء تلك الصفقة
حيث أعلن مؤسس موقع فيس بوك مارك زوكربيرج أنه سيتم اغلاق الموقع في 15 آذار المقبل، بعد أن أصبحت إدارة الموقع مرهقة للغاية حسب وصفه.

ونقل موقع ويكلي وورلد نيوز عن زوكربيرج قوله "فيس بوك أصبح خارج نطاق السيطرة، والضغط الناجم عن إدارة هذه الشركة دمر حياتي، وأنا بحاجة لوضع حد لكل هذا الجنون ".

وقال زوكربيرج إن مستخدمي فيس بوك لن يكون بإمكانهم الوصول إلى حساباتهم على الموقع في 15 آذار.

من جهته، قال أفرات هومارثي، نائب الرئيس للشؤون التقنية في فيس بوك "بعد 15 آذار سيتم اغلاق كل الموقع، لذا إذا أردت رؤية صورك مرة أخرى، أوصي بأن تأخذها كلها عن الانترنت، حيث لن تتمكن من رؤيتها مرة أخرى عندما يتوقف الموقع عن العمل".

وقال زوكربيرج إن قرار اغلاق بوك كان صعبا ، ورأى أن هذا القرار لن يزعج الناس، وقال "لا اعتقد أنه أمر عظيم، لأكون صادقا فإن قرار الاغلاق سيكون أفضل للناس، حيث سيتاح لهم المجال للخروج من المنزل وإقامة صداقات حقيقية، وهذا شيء جيد".

وختم مؤسس فيس بوك الذي تقدر قيمته بـ 500 مليون دولار تصريحاته بالقول : لا يهمني المال ..اريد ان اعود الى حياتي السابقة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق