الـخـآســـرون فـي رمضـــآن ..~
ان شهـر رمضان هوِ شهـر الهدى والمغفر هو الرحمـه لأقوام
فهو شهـر الحسره والخسران على آخريـن
قآل النبي صلى الله عليه واله " رغم انف امرى دخل عليه رمضان ثم انسلخ قبل ان يغفر لـه "
فآالخآســـرون في رمضآن هم
- الذيـن لايصومون أيمآنآ واحستابآ بل يصومون ريآء او عاده
-الذين يتركون قيآم اليل كسلآ وتثاقلآ عن الطاعآت
- الذيـن يداوموعلى مسآوىءالآخلآق ولآ يردهم صيآمهم
عن ارتكآب المحرمآت
-الذيـن يضعون الصلوات ويهجرون المسآجد
- الذيـن يبدون أوقآت هذا الشهـر في النوم
والاستمآع الي الاغآنـي ومشاهدهـ مايغضب رب السموات والارض
-الذيـن يفسدون صيآمهم عامديـن بالاكل والشرب
- الذيـن يفسدون صيآمهم بالكذب والغيبـه والنميمه والحسد
والسخريـه والاستهزاء والتبرج
- الذيـن يسآفرون خآرج البلآد سواء في اول الشهـر او في اوسطـه
ليعصوا الله في هذهـ البلآد ..
- الذيـن يجتهدون في اول الشهـر‘‘ الله وينوون التوبـه والاستقامـه
ثم ماتلبث هممهم ان تفتر فينقلبون
- الذيـن يهجرون كتآب ربهم في رمضآن
فلآ يقرؤونـه ولا يتدبرونـه
- الذيـن يبخلون بآموالهم ان ينفقوهـا في سبيل الله
فلآ يطعمون جآئعـا ولا يفطرون صآئمآ....
نسأل الله ان
نكون من القائمين والمرضيّن فيه
ان شهـر رمضان هوِ شهـر الهدى والمغفر هو الرحمـه لأقوام
فهو شهـر الحسره والخسران على آخريـن
قآل النبي صلى الله عليه واله " رغم انف امرى دخل عليه رمضان ثم انسلخ قبل ان يغفر لـه "
فآالخآســـرون في رمضآن هم
- الذيـن لايصومون أيمآنآ واحستابآ بل يصومون ريآء او عاده
-الذين يتركون قيآم اليل كسلآ وتثاقلآ عن الطاعآت
- الذيـن يداوموعلى مسآوىءالآخلآق ولآ يردهم صيآمهم
عن ارتكآب المحرمآت
-الذيـن يضعون الصلوات ويهجرون المسآجد
- الذيـن يبدون أوقآت هذا الشهـر في النوم
والاستمآع الي الاغآنـي ومشاهدهـ مايغضب رب السموات والارض
-الذيـن يفسدون صيآمهم عامديـن بالاكل والشرب
- الذيـن يفسدون صيآمهم بالكذب والغيبـه والنميمه والحسد
والسخريـه والاستهزاء والتبرج
- الذيـن يسآفرون خآرج البلآد سواء في اول الشهـر او في اوسطـه
ليعصوا الله في هذهـ البلآد ..
- الذيـن يجتهدون في اول الشهـر‘‘ الله وينوون التوبـه والاستقامـه
ثم ماتلبث هممهم ان تفتر فينقلبون
- الذيـن يهجرون كتآب ربهم في رمضآن
فلآ يقرؤونـه ولا يتدبرونـه
- الذيـن يبخلون بآموالهم ان ينفقوهـا في سبيل الله
فلآ يطعمون جآئعـا ولا يفطرون صآئمآ....
نسأل الله ان
نكون من القائمين والمرضيّن فيه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق