لا تنس أن مصر فيها ربع آثار العالم وثلاثة أرباعها إذا أضفنا إليها آثار التعذيب
ليس مهماً عودة أموالنا الضائعة ولكن المهم هو عودة أخلاقنا الضائعة، فلا يهدم الدولة انهيار مؤسساتها ولكن انهيار أخلاقها
انتقلنا من عصر غسيل الأموال إلى عصر غسيل السمعة
أرجوك إوعى تجيب سيرة لحد أن عندنا جرائم ضد الإنسانية، وإذا سألوك قل لهم إن عندنا فى الميدان «نافورة ماء» وليس «نافورة دم» !
كل شعوب العالم لا تعرف ماذا يحدث فى المستقبل إلا الشعب المصرى فإنه لا يعرف ماذا يحدث الآن
إكتب على التورتة (2011) وغنى «سنة صعبة يا جميل» !
زهرة «التيوليب» العاطرة لا ترتوى إلا بدم الشهداء، لكن أشواك «الصبار» الجافة لا تشرب إلا دم الحكام
فى بلادنا السياسة تحمى تجاوزات الأمن والأمن يحمى تجاوزات السياسة، لنحصل على المواطن «الساندوتش» المحصور بين السياسة والأمن
أصبحت مهمة المواطن صعبة فعليه أن يحافظ على حياته من البلطجية وأن يحافظ على عقله من السياسيين
ليس كل من يحب مصر تحبه، فمعظمنا يحبها من طرف واحد
أسوأ ما فعله «المجلس العسكرى» أنه تعامل مع الثورة على أنها هجوم معاد عليه أن يمتصه ثم يبدأ الهجوم المضاد
كل يوم تلف الأرض وتدور ثم تتوقف أمام عمارتى وتسألنى: عايز حاجة أجيبها لك وأنا راجعة؟… فأطلب منها حزمتين حرية وربع عدل
نحن في صنف الرؤساء لا نملك إلا خمسة «ميم» … «ميت مقتول منفي معزول مسجون» !
الناس قد تنسى ضياع العدل لكنها لا تغفر غياب العدالة
قالوا للمصرى سمعنا صوتك … فغنى “ألحقونى”!
إذا كانت مشاكل مصر ستزيد عن هذا الحد ممكن نلغيها ونعمل مشروع تاني
تخيل حجم الألم والفقر الذي يشعر به سكان قطاع «غزة» الذين تعرضوا لألف طلعة جوية…تستطيع أن تشعر بهم إذا تذكرت ما حدث للمصريين من أول طلعة جوية
أنا أحب مصر بطريقة ما يعلم بها إلا ربنا، وكل يوم الصبح أقف في صالة المنزل مع أسرتي نردد النشيد وبعدها ندور الطابور إلي الفرن
المستشفي الخاص هو المكان الذي يفقد فيه المواطن نقوده والمستشفي العام هو المكان الذي يفقد فيه المواطن حياته
عصر أصبح يفضل اللعب عن العلم، ولا يحفظ فيه التلاميذ مساحة المثلث، لكنهم يحفظون مساحة الملعب، ولا يحفظون جدول الضرب، لكنهم يحفظون جدول الدوري
مصر من زمان هى بلد الغريب… فيها الأجانب «تتفسح» لكن المواطنين يحبسون
ليس صحيحاً أن أقصر طريق إلى قلب الرجل هو معدته، لأن قلب الرجل لا يدق «كفتة» … لكنه الحنان الذى افتقدناه والحب الذى ودعناه
ماذا تفعل عندما تعثر على شعب فجأة؟… هل تسلمه أم تسجله باسمك فى الشهر العقارى؟
أصابع «زينب» رغم حلاوتها «لا تعزف» ولقمة «القاضى» رغم روعتها «لا تحكم»، والقانون لا يحمى المواطنين
لا تبحث عن النكد … اطمئن هو يعرف عنوانك
الحب قبل الخبز، والعدل قبل الأمن ومصر تناديكم فهل تستجيبون
لماذا هجرنا القراءة وانتقلنا من القراءة للجميع، إلى الكتابة للجميع وشغلنا الدنيا ليس بالاختراعات ولكن بالتصريحات ؟!
النظام السورى يرفع شعار “لا صوت يعلو فوق صوت المعركة” فيلقى بالمعارضين في إتجاه السجون ولا يلقى حجراً في إتجاه الجولان
انتشرت جداً ظاهرة «الانهيارات» فى الطرق.. هل أصبحت الشوارع تابعة للبورصة؟!
ضيعنا الأرض الزراعية وبددنا الأرض الصحراوية وحتى لو حررنا فلسطين سيتم توزيعها على رجال الأعمال
بدأت بقلم من شرطى على خد بائع جوال اسمه «بوعزيزى» فتحول القلم من خد المواطن «بوعزيزى» إلى «شلوت» فى ظهر الرئيس «زين العابدين» !
ليس عندنا شفافية إلا فى ملابس النساء
البعض فى هذا الوطن يشعل الفتنة الطائفية كبديل عن الصراع الطبقى حتى تكون المعركة أفقية (مسلم ومسيحى) بدلاً من أن تكون رأسية (غنى وفقير) !
الجريمة التي تفلت من العقاب تكرس الإثم بين الناس وتزعزع الثقة في العدالة الإلهية وتمهد لارتكاب المزيد من الجرائم - نجيب محفوظ ١٩١١ - ٢٠٠٦
فلسفة القانون فى مصر أن يضعه الأقوياء لحمايتهم من الضعفاء، مع أن المرضى هم من يحتاجون إلى طبيب وليس الأصحاء
بعد انتخاب وتجهيز «بيت الأمة» أقترح (انتخاب الرئيس وعمل الدستور معاً) بمعنى دخلة وكتب كتاب.
عندما تتهم المرأة زوجها بأنه قليل الذوق تنسى أنه اختارها بذوقه
ندفع للطبيب ثمن النصيحة ولا نعمل بها، فما بالك بالنصائح المجانية! وأول نصيحة سماوية لأهل الأرض «اقرأ»، لكننا لا نفعل
أعلن اللواء "العيسوى" أن الغاز المستخدم فى شارع محمد محمود مطابق للمواصفات لكن الشباب مش بيعرف يشم
تبادل القبلات .. المرشح يقبل رأس الناخب لينتخبه وبعد شهر الناخب يقبل يد المرشح ليخدمه
اجتماع أمريكا والإخوان معناه أن الشيطان ثالثهما
يجب أن نهتم بالبحث العلمى أكثر من البحث الجنائى فالأمم تتقدم بمراكز البحث وليس بمراكز الشرطة
تعديل الدستور: هو نقله من فوق المكتب إلى أرفف المكتبه
أحب أقول لبنتي أنا مش فاسد أنا مرتشي بس… وأوعي تخجلي من بابا و أرفعي رأسك فوق، حتلاقي صورة وراها خزنة فلوس والباقي في المراتب
مجلس الوزراء يتجاوز عمر أعضاؤه ألف وخمسمائة عام... متع الله الجميع بالصحة والعافيه وطول الحكم
يستخدم المطاط فى صناعة «العجل» وأيضاً فى صياغة القوانين، حيث تتمدد وتتسع للكبير وتنكمش وتضيق للصغير
هذه معركة ليس لنا فيها ناقة ولا جمل ولا حساب فى سويسرا، معركة الملياردير المدنى ضد الملياردير الدينى… وأنت غير مدعو إلا للتوقيع داخل اللجان
ضاع نصف عمرى في طوابير الخبز وضاع النصف الآخر في الحصول على ثمن
ليس مهماً عودة أموالنا الضائعة ولكن المهم هو عودة أخلاقنا الضائعة، فلا يهدم الدولة انهيار مؤسساتها ولكن انهيار أخلاقها
انتقلنا من عصر غسيل الأموال إلى عصر غسيل السمعة
أرجوك إوعى تجيب سيرة لحد أن عندنا جرائم ضد الإنسانية، وإذا سألوك قل لهم إن عندنا فى الميدان «نافورة ماء» وليس «نافورة دم» !
كل شعوب العالم لا تعرف ماذا يحدث فى المستقبل إلا الشعب المصرى فإنه لا يعرف ماذا يحدث الآن
إكتب على التورتة (2011) وغنى «سنة صعبة يا جميل» !
زهرة «التيوليب» العاطرة لا ترتوى إلا بدم الشهداء، لكن أشواك «الصبار» الجافة لا تشرب إلا دم الحكام
فى بلادنا السياسة تحمى تجاوزات الأمن والأمن يحمى تجاوزات السياسة، لنحصل على المواطن «الساندوتش» المحصور بين السياسة والأمن
أصبحت مهمة المواطن صعبة فعليه أن يحافظ على حياته من البلطجية وأن يحافظ على عقله من السياسيين
ليس كل من يحب مصر تحبه، فمعظمنا يحبها من طرف واحد
أسوأ ما فعله «المجلس العسكرى» أنه تعامل مع الثورة على أنها هجوم معاد عليه أن يمتصه ثم يبدأ الهجوم المضاد
كل يوم تلف الأرض وتدور ثم تتوقف أمام عمارتى وتسألنى: عايز حاجة أجيبها لك وأنا راجعة؟… فأطلب منها حزمتين حرية وربع عدل
نحن في صنف الرؤساء لا نملك إلا خمسة «ميم» … «ميت مقتول منفي معزول مسجون» !
الناس قد تنسى ضياع العدل لكنها لا تغفر غياب العدالة
قالوا للمصرى سمعنا صوتك … فغنى “ألحقونى”!
إذا كانت مشاكل مصر ستزيد عن هذا الحد ممكن نلغيها ونعمل مشروع تاني
تخيل حجم الألم والفقر الذي يشعر به سكان قطاع «غزة» الذين تعرضوا لألف طلعة جوية…تستطيع أن تشعر بهم إذا تذكرت ما حدث للمصريين من أول طلعة جوية
أنا أحب مصر بطريقة ما يعلم بها إلا ربنا، وكل يوم الصبح أقف في صالة المنزل مع أسرتي نردد النشيد وبعدها ندور الطابور إلي الفرن
المستشفي الخاص هو المكان الذي يفقد فيه المواطن نقوده والمستشفي العام هو المكان الذي يفقد فيه المواطن حياته
عصر أصبح يفضل اللعب عن العلم، ولا يحفظ فيه التلاميذ مساحة المثلث، لكنهم يحفظون مساحة الملعب، ولا يحفظون جدول الضرب، لكنهم يحفظون جدول الدوري
مصر من زمان هى بلد الغريب… فيها الأجانب «تتفسح» لكن المواطنين يحبسون
ليس صحيحاً أن أقصر طريق إلى قلب الرجل هو معدته، لأن قلب الرجل لا يدق «كفتة» … لكنه الحنان الذى افتقدناه والحب الذى ودعناه
ماذا تفعل عندما تعثر على شعب فجأة؟… هل تسلمه أم تسجله باسمك فى الشهر العقارى؟
أصابع «زينب» رغم حلاوتها «لا تعزف» ولقمة «القاضى» رغم روعتها «لا تحكم»، والقانون لا يحمى المواطنين
لا تبحث عن النكد … اطمئن هو يعرف عنوانك
الحب قبل الخبز، والعدل قبل الأمن ومصر تناديكم فهل تستجيبون
لماذا هجرنا القراءة وانتقلنا من القراءة للجميع، إلى الكتابة للجميع وشغلنا الدنيا ليس بالاختراعات ولكن بالتصريحات ؟!
النظام السورى يرفع شعار “لا صوت يعلو فوق صوت المعركة” فيلقى بالمعارضين في إتجاه السجون ولا يلقى حجراً في إتجاه الجولان
انتشرت جداً ظاهرة «الانهيارات» فى الطرق.. هل أصبحت الشوارع تابعة للبورصة؟!
ضيعنا الأرض الزراعية وبددنا الأرض الصحراوية وحتى لو حررنا فلسطين سيتم توزيعها على رجال الأعمال
بدأت بقلم من شرطى على خد بائع جوال اسمه «بوعزيزى» فتحول القلم من خد المواطن «بوعزيزى» إلى «شلوت» فى ظهر الرئيس «زين العابدين» !
ليس عندنا شفافية إلا فى ملابس النساء
البعض فى هذا الوطن يشعل الفتنة الطائفية كبديل عن الصراع الطبقى حتى تكون المعركة أفقية (مسلم ومسيحى) بدلاً من أن تكون رأسية (غنى وفقير) !
الجريمة التي تفلت من العقاب تكرس الإثم بين الناس وتزعزع الثقة في العدالة الإلهية وتمهد لارتكاب المزيد من الجرائم - نجيب محفوظ ١٩١١ - ٢٠٠٦
فلسفة القانون فى مصر أن يضعه الأقوياء لحمايتهم من الضعفاء، مع أن المرضى هم من يحتاجون إلى طبيب وليس الأصحاء
بعد انتخاب وتجهيز «بيت الأمة» أقترح (انتخاب الرئيس وعمل الدستور معاً) بمعنى دخلة وكتب كتاب.
عندما تتهم المرأة زوجها بأنه قليل الذوق تنسى أنه اختارها بذوقه
ندفع للطبيب ثمن النصيحة ولا نعمل بها، فما بالك بالنصائح المجانية! وأول نصيحة سماوية لأهل الأرض «اقرأ»، لكننا لا نفعل
أعلن اللواء "العيسوى" أن الغاز المستخدم فى شارع محمد محمود مطابق للمواصفات لكن الشباب مش بيعرف يشم
تبادل القبلات .. المرشح يقبل رأس الناخب لينتخبه وبعد شهر الناخب يقبل يد المرشح ليخدمه
اجتماع أمريكا والإخوان معناه أن الشيطان ثالثهما
يجب أن نهتم بالبحث العلمى أكثر من البحث الجنائى فالأمم تتقدم بمراكز البحث وليس بمراكز الشرطة
تعديل الدستور: هو نقله من فوق المكتب إلى أرفف المكتبه
أحب أقول لبنتي أنا مش فاسد أنا مرتشي بس… وأوعي تخجلي من بابا و أرفعي رأسك فوق، حتلاقي صورة وراها خزنة فلوس والباقي في المراتب
مجلس الوزراء يتجاوز عمر أعضاؤه ألف وخمسمائة عام... متع الله الجميع بالصحة والعافيه وطول الحكم
يستخدم المطاط فى صناعة «العجل» وأيضاً فى صياغة القوانين، حيث تتمدد وتتسع للكبير وتنكمش وتضيق للصغير
هذه معركة ليس لنا فيها ناقة ولا جمل ولا حساب فى سويسرا، معركة الملياردير المدنى ضد الملياردير الدينى… وأنت غير مدعو إلا للتوقيع داخل اللجان
ضاع نصف عمرى في طوابير الخبز وضاع النصف الآخر في الحصول على ثمن